domingo, 11 de octubre de 2020

Las dos rak'at después de Al-'asr


 Las dos rak'at supererogatorios después de la oración de al-'Asr.

Sunnah después de la oración de al-'Asr

Según Aisha, que Allah esté complacido con élla

 كان لا يدع ركعتين قبل الفجر , و ركعتين بعد العصر

“El Profeta ﷺ , no dejaba de lado las dos rak'at antes de la oración de al-Fadjr y dos rak'at después de la oración de al-'Asr. "

(Auténtico. Ver Silsilat al-Ahâdîth al-Sahîha, hadith número 2920) 

Beneficios

Y fue informado por Ibn Abi Chayba que varios Salaf rezaron estas dos rak'at después de la oración de al-'Asr.

Entre ellos Abou Bourda Ibnou Abi Moussa, y Abou Acha'athaï, y 'Amrou Ben Maimoun, y Al Aswad Ibnou Yazid y Abou Waïl.

Informado según ellos con un isnad (una cadena de narrador)auténtico, y entre ellos Muhammad Ibnou Al Mountachar y Masrouq, como se ha citado anteriormente.

En cuanto al hecho de que 'Omar golpeaba a quienes las hacía, es un ijtihad (esfuerzo intelectual) personal de' Omar basado en el hecho de cerrar la puerta a la prohibición y esto se entiende a partir de dos versiones que informó Al. Hafid (Ibn Hadjar) en Al-Fath (65/2).

Uno de los dos en “Moussanaf Abderrazaq” (431 / 2-432), “Mousnad Ahmad” (155/4) y At-Tabarani (260/5). Y Al i'Ithami lo declaró Hassan (223/2).

Y el otro en Ahmad (102/4) también, y At-Tabarani en “Al-Ma'djamou Al-Kebir” (58 / 2-59) y “Al-Awsat” (en el número 8848).

He encontrado una tercera versión que consolida la primera que es la versión informada por Israïl según Al-Mouqadami Ibni Shoureyh, según su padre, quien dijo:

سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يصلي ?


قالت : ] " كان يصلي الهجير ثم يصلي بعدها ركعتين


, ثم يصلي العصر ثم يصلي بعدها ركعتين .


فقلت : فقد كان [ عمر ] يضرب عليهما و ينهى عنهما ? فقالت : قد كان عمر يصليهما , وقد علم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم [ كان ] يصليهما , و لكن قومك أهل الدين قوم طغام , يصلون الظهر , ثم يصلون ما بين الظهر و العصر , و يصلون العصر ثم يصلون ما بين العصر و المغرب , فضربه

“Le pregunté a 'Aisha رضي الله عنها , ¿cómo rezaba? "

Ella dijo: “Él rezaba al-'Adjir (al-Dhoor) y rezaba dos rak'at. Luego rezaba al-'Asr y rezaba dos rak'at. "

Le dije: "¿Pero 'Umar golpeaba a quienes lo hacían y prohibía que lo hicieran? "

Ella dijo: “'Omar las rezaba. Y sabía que el Profeta ﷺ las rezaba. Pero tu gente es una comunidad de practicantes. Hacían al-Dhoor y seguían rezando hasta a al-'Asr. Hacían al-'Asr y seguían rezando hasta al-Maghreb. Y 'Omar los golpeó e hizo bien. "

(Informado por Abu Al Abbas Al Sarradj en su Mousnad 1/132)). 

Su cadena de transmisión es auténtica y es una prueba que refuerza los dos textos citados anteriormente y esto explica la prohibición de 'Omar: no es por las dos rak'at en sí, sino por miedo a que la gente rezara después y continuara hasta la hora de la prohibición, que es cuando el sol se amarillenta [unos 45 minutos después del comienzo del tiempo de la oración de al-'Asr. 

Y ese tiempo es lo que se indica como la prohibición de rezar después de al-'Asr que se mencionó anteriormente en los hadices números 314 y 200.

Y en resumen de todo lo que se ha dicho, las dos rak'at después de la oración de al-'Asr son sunnah si se hacen justo después del al-'Asr, antes de que el sol se ponga amarillento.

Y el hecho de que 'Umar golpeara a la gente fue un ijtihad con el que algunos compañeros estuvieron de acuerdo y otros no, como es el caso de' Aisha, que Allah esté complacido con ella.

Y cada uno de los dos partidos tiene sus seguidores.

Por lo tanto, estamos obligados a volver a la Sunnah que fue informada auténticamente en la versión de 'Aisha, que Allah esté complacido con ella sin que haya ninguna prueba que se oponga a ella, excepto por los textos generales que prohibían la oración de una manera específica informados por 'Ali y Anas. 

Y aparentemente, también es el madhab de Ibn 'Omar, según lo informado por Al-Bukhari (589):  

 أصلي كما رأيت أصحابي يصلون , لا أنهى أحدا يصلي بليل و لا نهار ما شاء , غير أن لا تحروا طلوع الشمس و لا غروبها

“Rezo como he visto rezar a mis compañeros. No impido a nadie que reze como mejor le parezca, de día o de noche. Sin embargo, no intente realizar la oración durante el amanecer o el atardecer."

Y también es el Madhab de Abi Ayoub Al-Anssari. 

Abderrazaq informó con un buen isnad ("Moussanaf" 433/2) de Ibn Taouss de su padre:

: أن أبا أيوب الأنصاري كان يصلي قبل خلافة عمر 


ركعتين بعد العصر , فلما استخلف عمر تركهما , فلما توفي ركعهما , فقيل له : ما هذا ? فقال : إن عمر كان يضرب الناس عليهما . قال ابن طاووس : و كان أبي لا يدعهما


“Aba Ayoub Al-Anssari rezó dos rak'at después de al-'Asr ante el califato de 'Umar.

Cuando 'Omar fue califa, las abandonó (rakats). Cuando 'Omar murió, las recuperó.

Le dicen: "¿Qué es esto?"

Dijo: “'Umar golpeaba a la gente por eso. "

Ibn Taouss dijo: “Y mi padre nunca las abandonó."

Y esto, debemos recordarle a Ahlou Sunnah, quienes son ansiosos por revivir la Sunnah y erradicar la bida'a, hacer las dos rak'at después de al-'Asr en su tiempo legislado, de acuerdo con las palabras del Profeta ﷺ :

من سن في الإسلام سنة حسنة ..

"Quien establece una buena Sunnah en el Islam tiene su recompensa y la de todos aquellos que actúan de acuerdo con él después de él, sin que esto disminuya su propio salario ..." 

Y es Allah quien trae el éxito.

Del francés al castellano por Umm Uweys ach Chiliyah. 


" كان لا يدع ركعتين قبل الفجر , و ركعتين بعد العصر "

قال العلامة الألباني في " السلسلة الصحيحة " 6 / 1010

أخرجه ابن أبي شيبة في " المصنف " ( 2 / 352 ) : حدثنا عفان قال : أخبرنا أبوعوانة قال : حدثنا إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه : أنه كان يصلي بعد العصر ركعتين , فقيل له ? فقال : لو لم أصلهما إلا أني رأيت مسروقا يصليهما لكان ثقة , و لكني سألت عائشة ? فقالت : فذكره . قلت : و هذا إسناد صحيح غاية على شرط الشيخين , و أبو عوانة اسمه الوضاح اليشكري , و هو ثقة ثبت كما قال الحافظ في " التقريب " . و قد خالفه شعبة في متنه فرواه عن إبراهيم به ,إلا أنه قال : " .. أربعا قبل الظهر " , مكان الركعتين بعد العصر . أخرجه البخاري و غيره , و هو مخرج في " صحيح أبي داود " رقم ( 1139 ) . و يظهر لي - والله أعلم - أن كلا من الروايتين محفوظ لثقة رواتهما و حفظهما , و لأن للركعتين طرقا كثيرة عن عائشة يأتي ذكر بعضها بإذن الله تعالى . و قد أخرجه الطحاوي في " شرح المعاني " ( 1 / 177 ) من طريق هلال بن يحيى قال : حدثنا أبو عوانة به ,إلا أنه أدخل بين محمد بن المنتشر و عائشة - مسروقا . و هلال هذا ضعيف . قال ابن حبان في " الضعفاء " ( 3 / 88 ) : " كان يخطىء كثيرا على قلة روايته " . 

نعم لحديث مسروق أصل صحيح برواية أخرى , فكأنها اختلطت عليه بهذه , فقال الإمام أحمد ( 6 / 241 ) : حدثنا إسحاق بن يوسف قال : حدثنا مسعر عن عمرو بن مرة عن أبي الضحى عن مسروق قال : حدثتني الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب الله المبرأة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي ركعتين بعد العصر . و هذا إسناد صحيح أيضا على شرط الشيخين , و قد أخرجاه من طريق أخرى عن مسروق مقرونا مع الأسود بلفظ : " ما من يوم يأتي علي النبي صلى الله عليه وسلم إلا صلى بعد العصر ركعتين " . و في رواية بلفظ : " ركعتان لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعهما سرا و لا علانية : ركعتان قبل صلاة الصبح , و ركعتان بعد العصر " . و هو 

مخرج في " الإرواء " ( 2 / 188 - 189 ) و الذي قبله في " صحيح أبي داود " ( 1160 ) و قد تابع إسحاق بن يوسف - و هو الأزرق - جعفر بن عون , إلا أنه خالفه في إسناده فقال : عن مسعر عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي الضحى به . أخرجه ابن أبي شيبة ( 2 / 353 ) و أبو العباس السراج في " مسنده " ( ق 132 / 1 ) و جعفر بن عون صدوق من رجال الشيخين , فإن كان حفظه فيكون لمسعر فيه شيخان , و إلا فرواية الأزرق أصح . هذا و قد روى ابن أبي شيبة عن جماعة من السلف أنهم كانوا يصلون هاتين الركعتين بعد العصر , منهم أبو بردة بن أبي موسى و أبو الشعثاء و عمرو بن ميمون و الأسود ابن يزيد و أبو وائل , رواه بالسند الصحيح عنهم , و منهم محمد بن المنتشر و مسروق كما تقدم آنفا . و أما ضرب عمر من يصليهما , فهو من اجتهاداته القائمة على باب سد الذريعة , كما يشعر بذلك روايتان ذكرهما الحافظ في " الفتح " ( 2 / 65 ) : إحداهما في " مصنف عبد الرزاق " ( 2 / 431 - 432 ) و 

" مسند أحمد " ( 4 / 155 ) و الطبراني ( 5 / 260 ) و حسنه الهيثمي ( 2 / 223 ) . و الأخرى عند أحمد ( 4 / 102 ) أيضا , و الطبراني في " المعجم الكبير " ( 2 / 58 - 59 ) , و " الأوسط " ( 8848 - بترقيمي ) . و قد وقفت على رواية ثالثة تشد من عضدهما , و هي من رواية إسرائيل عن المقدام ابن شريح عن أبيه قال : سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يصلي ? [ قالت : ] " كان يصلي الهجير ثم يصلي بعدها ركعتين , ثم يصلي العصر ثم يصلي بعدها ركعتين . فقلت : فقد كان [ عمر ] يضرب عليهما و ينهى عنهما ? فقالت : قد كان عمر يصليهما , وقد علم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم [ كان ] يصليهما , و لكن قومك أهل الدين قوم طغام , يصلون الظهر , ثم يصلون ما بين الظهر و العصر , و يصلون العصر ثم يصلون ما بين العصر و المغرب , فضربهم عمر , و قد أحسن " . أخرجه أبو العباس 

السراج في " مسنده " ( ق 132 / 1 ) . قلت : و إسناده صحيح , و هو شاهد قوي للأثرين المشار إليهما آنفا , و هو نص صريح أن نهي عمر رضي الله عنه عن الركعتين ليس لذاتهما كما يتوهم الكثيرون , و إنما هو خشية الاستمرار في الصلاة بعدهما , أو تأخيرهما إلى وقت الكراهة و هو اصفرار الشمس , و هذا الوقت هو المراد بالنهي عن الصلاة بعد العصر الذي صح في أحاديث كما سبق بيانه تحت الحديثين المتقدمين برقم ( 200 و 314 ) . و يتلخص مما سبق أن الركعتين بعد العصر سنة إذا صليت العصر معها قبل اصفرار الشمس , و أن ضرب عمر عليها إنما هو اجتهاد منه وافقه عليه بعض الصحابة , و خالفه آخرون , و على رأسهم أم المؤمنين رضي الله عنها , و لكل من الفريقين موافقون , فوجب الرجوع إلى السنة , و هي ثابتة صحيحة برواية أم المؤمنين , دون دليل يعارضه إلا العموم المخصص بحديث علي 

و أنس المشار إلى أرقامهما آنفا . و يبدو أن هذا هو مذهب ابن عمر أيضا , فقد روى البخاري ( 589 ) عنه قال : " أصلي كما رأيت أصحابي يصلون , لا أنهى أحدا يصلي بليل و لا نهار ما شاء , غير أن لا تحروا طلوع الشمس و لا غروبها " . و هذا مذهب أبي أيوب الأنصاري أيضا , فقد روى عبد الرزاق عنه ( 2 / 433 ) بسند صحيح عن ابن طاووس عن أبيه : أن أبا أيوب الأنصاري كان يصلي قبل خلافة عمر 

ركعتين بعد العصر , فلما استخلف عمر تركهما , فلما توفي ركعهما , فقيل له : ما هذا ? فقال : إن عمر كان يضرب الناس عليهما . قال ابن طاووس : و كان أبي لا يدعهما

و هنا ينبغي أن نذكر أهل السنة الحريصين على إحياء السنن و إماتة البدع أن يصلوا هاتين الركعتين كلما صلوا العصر في وقتها المشروع , لقوله صلى الله عليه وسلم : " من سن في الإسلام سنة حسنة .. " . و بالله التوفيق

 

 «نظم الفرائد مما في سلسلتي الألباني من فوائد» Volume 1, page 402 à 404


سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في لقاءات الباب المفتوح 


السؤال: ما صحة الحديث الذي روته أم سلمة : (أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين بعد العصر)؟


الجواب: هذا صحيح؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما شغل عن الركعتين بعد الظهر .. جاءه وفد فانشغل بهم ثم قضاها بعد صلاة العصر، ثم داوم عليها؛ لأن من عادته أنه إذا عمل عملاً أثبته فأثبتها عليه الصلاة والسلام، لكن غيره لا يحل له ذلك، له أن يصلي راتبة الظهر إذا فاتته بنسيان أو انشغال بعد صلاة العصر لكنه لا يداوم على هذا، فهذا وجه الحديث


صلاة ركعتين بعد العصر ::: أحاديث في الباب - مجلة معرفة السنن والآثار العلمية


http://www.al-sunan.org/vb/showthread.php?t=4446


Cheikh 'Abd Al-Latîf ibn Abî Rabi' - الشيخ عبد اللطيف بن محمد بن أحمد بن أبي ربيع


Cheikh Mouhammad Ibn Salih Al-’Outheymine - الشيخ محمد بن صالح العثيمين


Fuente:http://www.3ilmchar3i.net/article-les-deux-rak-at-surerogatoires-apres-la-priere-d-al-asr-122958531.html


Es ALLAH quien instauró la metodología de los salaf

Pregunta: ¿Es cierto lo que se atribuye a cierta gente de conocimiento que la salafiyah apareció en la época del imam Ahmad, luego del shayk...